لا للابتذال
من دون أن أبدأ بالتحيات المعتادة والتي لا أعرف اذا كانت توصل مانحمله من مشاعر لمن يقرأها او لا؟ مدري..
لكن أقدر أبدأ بتعريف بسيط عني أنا سارة أحمل من السرور مايكفي لأن أغير مزاجك، الناس يأخذون نحوي سلوكين اعتدهما إما يحبوني توو متش أو يكرهوني توو ليتل، أنا شخص تطارده التساؤلات مايحب الغباء ودايم يجذبوني البيبي فيس.
بت انف اباوت مي حدثني عنك كيف الحياة معك؟ هل اكتشفت لعبتها؟ هل غرقت بالحيرة؟ هل أنت سعيد؟ حزين؟ مابينهما؟ كيف هي أفكارك هل تتجدد أو لسى تفكر بعقلية أجدادك؟ هل تساؤلاتي هذه ضايقتك؟ لما الإنزعاج؟ ومتى تكون الراحة؟
هل انت نسخه مكررة تحاول ان تندمج مع محيطها فقررت ان تلغي شخصيتها وكل ماتميزت به لكي لا يُشار اليها بالمختلف المتخلف؟
من خلال سؤالي الغاضب الاخير يظهر اهتمامي الكبير بكيف اكون انا من غير أن احاول إرضاء احد، قد يكون كلامي هذا مبتذلا خلافا مع عنوان التدوينه ولكن فيه من الحقيقة الشيء الكثير.
ولاني مدري كيف انهي التدوينة لكن هذي سارة مع سوالف هل يمكن؟ مع الكثير من الاشياء الاخرى.
تعليقات
إرسال تعليق